استمعت الى الاخ ابو علاء قريع وهو يتحدث عن حواراته المتواليه بعاصمة سوريا دمشق في ظل نظامها المعروف بدعمه لقوى فلسطينيه بهدف السيطره على القرار وتحقيق المصالح السوريه بعيدا" عن اخلاق الانتماء للامه او لقضية شعب مظلوم كشعبنا العظيم .
تحدث الاخ ابو علاء ...قال قال وقال ...حماس ..ماشي ..منظمة التحرير لا خلاف والله يوفقك ...الجهاد الاسلامي ..الله يحيك ويحييهم ...العلاقات مع سوريا ..لا مفر ولنا خبره بالتعامل مع اطماعهم وافعالهم البائسه ...واخيرا" المفاجاه اللقاء مع :
الاخ ابو موسى ...
فليخسأ هذا العميل ...فليخسأ هذا الساقط في تحضان المخابرات السوريه هو وتابعه الاسبق الاذل ابو خالد العمله الملعون....فليخسأ ابو موسى وكل تنظيم المنشقين التابعين للنظام بسوريا ...فليخسأ بكل ما مثله من تاريخ بائس بعد الانشقاق وهو من احببناه قبل النشقاق ...فليخسا وليخسا وليخسا وهو من مارس العماله لسوريا وبشكل علني وحاول شق حركتنا الفتحاويه وحالو ضرب قيادتنا المجاهده من الاخ ابو عمار (الشهيد ) والاخ ابو اياد ( الشهيد ) والاخ ابو جهاد (الشهيد ) وهو الذي يصل الى ارذل العمر هو وتابعه الاحقر والاذل المتخبط الملعون ابو خالد العمله ..انهم يتقدموا بالعمر عملاء تابعين لنظام باعوا دينهم وشرفهم من اجله ..فبئسا" لهم ولكل امثالهم من العملاء للاحتلال وللقوى الاقليميه ...
لا مجال لان نقول الاخ ...فهو ليس منا وليس من شعبنا وليس من وطننا وليس من اخلاقنا ...انهم العملاء التابعين لسوريا على حسابنا .
قد يكون لك يا اخ ابو علاء حسابات ماليه متعلقه باموال الحركة المحجوزه بسوريا الان زورا" وبهتانا" على يد نظام السرقه السوري ...ولكن ليس هذا ما نقبل به وليس هذا ما يمر مرور الكرام علينا كابناء لفتح اوصياء على وصية القائد المجاهد ياسر عرفات .
مهما كان الثمن ومهما كانت شروط المخابرات السوريه ...ومهما كانت الحاجه للمال الفتحاوي وللاملاك الفتحاوية ولكن لا يجب ان نمرر خيانة هذا العميل المسمسى ابو موسى ...وتابعه الاذل الحقير ابو خالد العمله تاع فتح الاسلام الان .
اخي ابو علاء ...لا نقبل ...لا نقبل ...لا نقبل ....